الخميس، 1 ديسمبر 2011
الثلاثاء، 28 يونيو 2011
الأحد، 5 يونيو 2011
حقوق الانسان فى الاسلام
حقوق الانسان فى الاسلام بقلم
أ . د . عبد الصبور مرزوق
الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية
القاهرة
عضو المجلس التأسيسى لرابطة العالم الإسلامى
مكة المكرمة
والتى يدعى فيها ان الغرب لا يعلمها او لا يطبقها ونسى ان الغرب هم اعلم منا بها وهم الذين يطبقونها وليس نحن الذين نعبد حكامنا ودولنا وحدودها الجغرافية
اين ما يدعيه من نظام الكفيل فى دول الخليج والذى يطبق العبودية بكل ما تعنى -اين مايقوله من احتكار دول الخليج للثروات الطبيعية لارض الله والتى جعل فيها اقواتها "الثروات الطبيعية" سواء للسائلين
للاسف نحن المسمون مسلمين والتى ترأس مايسمى رابطة لها لا نطبق اى شئ من حقوق الانسان الا الكلام والقول فقط
http://www.alazhr.com/lib/saboor/s2.html
أ . د . عبد الصبور مرزوق
الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية
القاهرة
عضو المجلس التأسيسى لرابطة العالم الإسلامى
مكة المكرمة
والتى يدعى فيها ان الغرب لا يعلمها او لا يطبقها ونسى ان الغرب هم اعلم منا بها وهم الذين يطبقونها وليس نحن الذين نعبد حكامنا ودولنا وحدودها الجغرافية
اين ما يدعيه من نظام الكفيل فى دول الخليج والذى يطبق العبودية بكل ما تعنى -اين مايقوله من احتكار دول الخليج للثروات الطبيعية لارض الله والتى جعل فيها اقواتها "الثروات الطبيعية" سواء للسائلين
للاسف نحن المسمون مسلمين والتى ترأس مايسمى رابطة لها لا نطبق اى شئ من حقوق الانسان الا الكلام والقول فقط
http://www.alazhr.com/lib/saboor/s2.html
الاثنين، 30 مايو 2011
حقوق الانسان فى الاسلام
أنظر الى حقوق الانسان فى الاسلام وأهمها حرية السعى فى أرض الله والعمل وعدم احتكار المال"الثروات الطبيعية للارض"هل يطبق من ينتسبون للاسلام منها شئ
http://www.alminbar.net/malafilmy/7kookensan/3.htm#1-3
http://www.alminbar.net/malafilmy/7kookensan/3.htm#1-3
الأحد، 29 مايو 2011
السبت، 28 مايو 2011
الخميس، 26 مايو 2011
الأربعاء، 25 مايو 2011
موقف الاسلام من الوطنية 4
خامسا: الإسلام والوطنية
[طباعة] [حفظ] [أضف إلى مفضلتك] [أخبر صديقاً] [مساعدة]
والإسلام وإن كان لا يمنع حب الشخص لوطنه لكنه يوجب ملاحظة أمور لابد أن تكون في حسبان المسلم وأن يلاحظها بدقة فلا يوالي ويعادي من أجل الوطن بل يجعل الولاء أولا لله تعالى عليه يوالي وعليه يعادي فلا يقدم محبة الوطن أو أهل الوطن على محبة الله تعالى ومحبة من يحبه عز وجل كذلك يجب أن لا يكون حب الوطن ينشأ عن عصبية جاهلية أو على طريقة الجاهلين انصر أخاك ظالما أو مظلوما بمعنى الوقوف إلى جانبه سواء كان على حق أو على باطل بحجة أنه أخاه في الوطن بل عليه أن يراعي الأخوة الإسلامية قبل أخوة الوطن فإن أخوة العقيدة أثبت وأنفع من أخوة الوطن على طريقة خاطئة.
وكل محبة في الله تبقى
على الحالين من فرج وضيق
وكل محبة فيما عداه
فكالحلفاء في لهب الحريق
ومما لا مجال للشك فيه أن المسلمين ما ضعفوا وما استكانوا إلا يوم قدموا الوطنية وافتخر كل أهل وطن بوطنهم ولم يهتم بعضهم بالبعض الآخر فكان الجميع لقمة سائغة لأعدائهم فانفردوا بإذلال أهل كل وطن كما هو الوضع الآن وانتشرت مع الأسف دعوات جاهلية صار يرددها الكبير والصغير والمرأة والرجل وهو شعار التضحية في سبيل الوطن أو بذل الدم من أجل تراب الوطن ونحو ذلك من الكلمات التي أثمرت التخاذل حتى عن الدفاع الجاد عن أوطان المسلمين وأعراضهم ونصرة المظلومين وإرجاع الحق لأهله بعد أن ماتت هممهم وغيرتهم وتوزعتهم الأهواء وأثخنت فيهم الدعايات الجاهلية.
إن دعاة الوطنية لم يقفوا بها عند حد فقد قدسوا الوطنية إلى حد العبادة من دون الله تعالى وأحلوها محل الدين وصاروا لا يدعون إلا إلى تقديسها ونسيان كل أهل وطن ممن عداهم من أوطان المسلمين الأخرى ونشأ عن تلك الدعوات الفخر والخيلاء والاستكبار بغير الحق والتعالي والغطرسة الكاذبة بل وركن أهل كل وطن على قومهم في وطنهم في كل شيء حتى في الانتصار على الأعداء فقد نسوا أن النصر من عند الله تعالى فصاروا يمتدحون بأن الوطن سيمنحهم الشجاعة والنصر والعيش الكريم وأن وطن كل طائفة سيصبح مقبرة للغزاة والطامعين ولكنها جعجعة ولا ترى طحنا وعنترة جوفاء فضحتها الوقائع القائمة.
وقد بلغ من تقديس الأوطان عند دعاة الوطنية الجاهلية أن يطلبوا إلى كل شخص أن يقدس وطنه على كل الممل والأديان وأن يضحي بكل ما لديه لوطنه:
بلادك قدسها على كل ملة
ومن أجلها أفطر ومن أجلها صم
بل وقال:
سلام على كفر يوحد بيننا
وأهلا وسهلا بعده بجهنم
وإذا وصل الإنسان في حب وطنه إلى هذا الحد فماذا سيبقى لحب الله وللمحبة في الله مادام حب الوطن هو كل شيء في حياة الإنسان عليه يحيا وعليه يموت وعليه يوالي وعليه يعادي وبه يفاخر وإياه يقدس إلى حد أن الأوطان أصبحت وكأنها أوثان تعبد من دون الله تعالى وكل صاحب وطن يدعي أن وطنه هو أفضل الأوطان وتربته أفضل تربة وأنه وطن معطاء يكفي من تمسك بحبه كل مكروه ويفتخر برجاله وبعطائهم اللا محدود – هكذا – و في المقابل لابد وأن يحتقر البلدان الأخرى وجهود الرجال الآخرين من بلدان المسلمين ورجالاته في رد فعل سواء شعر بذلك أم لم يشعر به.
فلا حرج في دين الوطنية أن يفتخر الشخص برجال وطنه ويقدم حبهم على من سواهم حتى وإن كان أولئك غير مسلمين فالوطنية دين الجميع. ومعلوم أن هذه المبالغة لا يقرها الإسلام الذي يدعو أتباعه إلى أن ينصروا كلهم في بوتقة الإسلام، ويدعو أتباعه لأن يكونوا في هذه الأرض كأنهم جسم واحد و في وطن واحد ويوجب على كل مسلم أن يدافع عن كل شبر من أوطان المسلمين وأن يغار عليها حتى لو أدى ذلك إلى قتله فإنه يكون شهيدا مقاتلا في سبيل الله تعالى فإن من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم وقد ذكر بعض العقلاء أنه من ضيق الأفق تقوقع الإنسان في مكان واحد وصبره فيه على كل ما يصيبه من أنواع المكاره حبا لذلك المكان.
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه فيما ينسب إليه:
إني رأيت وقوف الماء يفسده
إن يجر طاب وإن لم يجر لم يطب
ووطن العاقل هو المكان الذي يتهيأ له فيه عبادة الله تعالى ويقوم بدينه ويصون نفسه وعقيدته من الانحراف آمنا مطمئنا على نفسه ودينه وعرضه.
[طباعة] [حفظ] [أضف إلى مفضلتك] [أخبر صديقاً] [مساعدة]
والإسلام وإن كان لا يمنع حب الشخص لوطنه لكنه يوجب ملاحظة أمور لابد أن تكون في حسبان المسلم وأن يلاحظها بدقة فلا يوالي ويعادي من أجل الوطن بل يجعل الولاء أولا لله تعالى عليه يوالي وعليه يعادي فلا يقدم محبة الوطن أو أهل الوطن على محبة الله تعالى ومحبة من يحبه عز وجل كذلك يجب أن لا يكون حب الوطن ينشأ عن عصبية جاهلية أو على طريقة الجاهلين انصر أخاك ظالما أو مظلوما بمعنى الوقوف إلى جانبه سواء كان على حق أو على باطل بحجة أنه أخاه في الوطن بل عليه أن يراعي الأخوة الإسلامية قبل أخوة الوطن فإن أخوة العقيدة أثبت وأنفع من أخوة الوطن على طريقة خاطئة.
وكل محبة في الله تبقى
على الحالين من فرج وضيق
وكل محبة فيما عداه
فكالحلفاء في لهب الحريق
ومما لا مجال للشك فيه أن المسلمين ما ضعفوا وما استكانوا إلا يوم قدموا الوطنية وافتخر كل أهل وطن بوطنهم ولم يهتم بعضهم بالبعض الآخر فكان الجميع لقمة سائغة لأعدائهم فانفردوا بإذلال أهل كل وطن كما هو الوضع الآن وانتشرت مع الأسف دعوات جاهلية صار يرددها الكبير والصغير والمرأة والرجل وهو شعار التضحية في سبيل الوطن أو بذل الدم من أجل تراب الوطن ونحو ذلك من الكلمات التي أثمرت التخاذل حتى عن الدفاع الجاد عن أوطان المسلمين وأعراضهم ونصرة المظلومين وإرجاع الحق لأهله بعد أن ماتت هممهم وغيرتهم وتوزعتهم الأهواء وأثخنت فيهم الدعايات الجاهلية.
إن دعاة الوطنية لم يقفوا بها عند حد فقد قدسوا الوطنية إلى حد العبادة من دون الله تعالى وأحلوها محل الدين وصاروا لا يدعون إلا إلى تقديسها ونسيان كل أهل وطن ممن عداهم من أوطان المسلمين الأخرى ونشأ عن تلك الدعوات الفخر والخيلاء والاستكبار بغير الحق والتعالي والغطرسة الكاذبة بل وركن أهل كل وطن على قومهم في وطنهم في كل شيء حتى في الانتصار على الأعداء فقد نسوا أن النصر من عند الله تعالى فصاروا يمتدحون بأن الوطن سيمنحهم الشجاعة والنصر والعيش الكريم وأن وطن كل طائفة سيصبح مقبرة للغزاة والطامعين ولكنها جعجعة ولا ترى طحنا وعنترة جوفاء فضحتها الوقائع القائمة.
وقد بلغ من تقديس الأوطان عند دعاة الوطنية الجاهلية أن يطلبوا إلى كل شخص أن يقدس وطنه على كل الممل والأديان وأن يضحي بكل ما لديه لوطنه:
بلادك قدسها على كل ملة
ومن أجلها أفطر ومن أجلها صم
بل وقال:
سلام على كفر يوحد بيننا
وأهلا وسهلا بعده بجهنم
وإذا وصل الإنسان في حب وطنه إلى هذا الحد فماذا سيبقى لحب الله وللمحبة في الله مادام حب الوطن هو كل شيء في حياة الإنسان عليه يحيا وعليه يموت وعليه يوالي وعليه يعادي وبه يفاخر وإياه يقدس إلى حد أن الأوطان أصبحت وكأنها أوثان تعبد من دون الله تعالى وكل صاحب وطن يدعي أن وطنه هو أفضل الأوطان وتربته أفضل تربة وأنه وطن معطاء يكفي من تمسك بحبه كل مكروه ويفتخر برجاله وبعطائهم اللا محدود – هكذا – و في المقابل لابد وأن يحتقر البلدان الأخرى وجهود الرجال الآخرين من بلدان المسلمين ورجالاته في رد فعل سواء شعر بذلك أم لم يشعر به.
فلا حرج في دين الوطنية أن يفتخر الشخص برجال وطنه ويقدم حبهم على من سواهم حتى وإن كان أولئك غير مسلمين فالوطنية دين الجميع. ومعلوم أن هذه المبالغة لا يقرها الإسلام الذي يدعو أتباعه إلى أن ينصروا كلهم في بوتقة الإسلام، ويدعو أتباعه لأن يكونوا في هذه الأرض كأنهم جسم واحد و في وطن واحد ويوجب على كل مسلم أن يدافع عن كل شبر من أوطان المسلمين وأن يغار عليها حتى لو أدى ذلك إلى قتله فإنه يكون شهيدا مقاتلا في سبيل الله تعالى فإن من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم وقد ذكر بعض العقلاء أنه من ضيق الأفق تقوقع الإنسان في مكان واحد وصبره فيه على كل ما يصيبه من أنواع المكاره حبا لذلك المكان.
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه فيما ينسب إليه:
إني رأيت وقوف الماء يفسده
إن يجر طاب وإن لم يجر لم يطب
ووطن العاقل هو المكان الذي يتهيأ له فيه عبادة الله تعالى ويقوم بدينه ويصون نفسه وعقيدته من الانحراف آمنا مطمئنا على نفسه ودينه وعرضه.
الأحد، 22 مايو 2011
السبت، 21 مايو 2011
الاثنين، 16 مايو 2011
الثلاثاء، 8 مارس 2011
الأحد، 16 يناير 2011
من أقوال جورج برنارد شو
من أقوال جورج برنارد شو
"ليس هناك سوى دين واحد بمئات من النسخ"
"لن يسود السلام العالم حتى تُستأصل الوطنية من الجنس البشري".
-تجدها على الرابط التالى
http://ar.wikiquote.org/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%B1%D8%AC_%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%B1%D8%AF_%D8%B4%D9%88
"ليس هناك سوى دين واحد بمئات من النسخ"
"لن يسود السلام العالم حتى تُستأصل الوطنية من الجنس البشري".
-تجدها على الرابط التالى
http://ar.wikiquote.org/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%B1%D8%AC_%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%B1%D8%AF_%D8%B4%D9%88
الخميس، 13 يناير 2011
تعليقاتى على موقع أهل القرآن
هذا الرابط عليه تعليقاتى التى تدور كلها حول تحقيق الوحدة الانسانية وموقف الاديان منها لمن يريد الاطلاع عليها
http://www.ahl-alquran.com/arabic/profile.php?main_id=2227
http://www.ahl-alquran.com/arabic/profile.php?main_id=2227
السبت، 8 يناير 2011
أحدث مثال عملى على مشاكل الحدود
ليرى معى لاخوة القراء والمفكرين المشاكل الناتجة عن التقسيم والحدود الجغرافية المزعومة وعذا المثال يثبت ان التقسيم والحدود ماهو الا صراع لاحتكار الثروات الطبيعية للارض لصالح الشعوب والقبائل والطوائف
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/01/110107_south_sudan_borders.shtml
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2011/01/110107_south_sudan_borders.shtml
الثلاثاء، 4 يناير 2011
موقع الحكومة العالمية
هذا الموقع للحكومة العالمية والتى تصدر الجواز العالمى والتى لا تؤمن بالجواز الوطنى وتعتبره من العبودية للبشر يمكنكم الاطلاع عليه
http://www.worldservice.org/docpass.html?s=1
http://www.worldservice.org/docpass.html?s=1
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
