سايكس- بيكو أمانة في أعناقكم!!!
نضال نعيسة
sami3x2000@yahoo.com
الحوار المتمدن - العدد: 2812 - 2009 / 10 / 27
المحور: كتابات ساخرة
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع
Pasted from http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=189556
Wednesday, October 28, 2009
2:16 PM
لماذا تنازلت عن امانة سيكس وبيكو فى مقالك اليوم عن فتح الحدود بين تركيا وسوريا اليس لان الامر يتعلق بالمعبود الحقيقى لغالبية البشر اليوم وخاصة منطقتنا العربية والاسلامية اله او طاغوت الدولة الوطنية المقدس حدودها الجغرافية التى اسسها عمنا سايكسوبيكو
هل لو اقفلت سوريا حدودها مرة اخرى مع تركيا سوف تعارض ذلك ام ستؤيد ذلك ايضا تقديسا للدولة الوطنية سوريا اعتقد سيكون موقفك هو الاخير
اخونا الكريم ارض الله واحدة موحدة كما خلقها الله وخلق فيها اقواتها سواء للسائلين دون فروق عرقية او وطنية او جنسية اوطائفية ...الخ
لكل انسان الحق فى الانتقال والعمل والاقامة فى اى مكان فى ارض الله دون عائق من الاختراعات الشيطانية التى اخترعها لنا عمنا سايكس وبيكو والاخرين من عباد الدولة الوطنية مثل التاشيرات والاقامات والكفيل وكروت الاقامة ...الخ
لماذا لم يقم عمناسايكس وبيكو بتقسيم الهواء بين الدول وشاءت حكمة الله ان لا يستطيع احد ذلك - تعرف لماذا لان لا احد يستطيع ان يعيش بدون الاوكسيجين الذى بالهواء دقائق معدودة تخيل لوتحكم البشر فى الهواء كماتحكموا فى الارض وثرواتها والى حد ما مياهها .....ما استطاع احد العيش او الحياة
ان هذه الحدود المقدسة التى وضعها لنا عمنا سايكس وبيكو هى السبب الرئيسى فى الحروب والكوارث من جوع وفقر وجهل لحوالى اربعة أخماس البشرية
نص لا يفهمه المسيحيون .........
تيسير الفارس
tsf1961@gmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2814 - 2009 / 10 / 29
المحور: العلمانية , الدين , الاسلام السياسي
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع
Pasted from http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=189762
اخونا الكريم
لوظللنا على هذا النهج من انتقاداتنا للنصوص الدينية وتأويلاتها فى الكتب السماوية التى ارسل الله بها رسله ما انتهينا الى يوم الدين ولن نصل الى تحقيق الهدف المنشود من دين الله وهو مصلحة البشرية جمعاء
ان دين الله هو واحد وهو الاسلام من لدن ادم الى خاتم المرسلين محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام بصرف النظر عن الشعائر والطقوس الدينية والعبادات الفردية التى تختلف بين كل رسالة واخرى والتى يجب عم اجبار احد على اختيار ايا منها اومنعه من ادائها بالشكل الذى يفهمه وحساب الجميع عند الله يوم الحساب
ان مجال التطبيق الحقيقى لدين الله هو البشرية جمعاء على ارض الله الواحدة وذلك كما ذكرت بتحقيق المنفعة للناس فى حياتهم وكلما شملت هذه المنفعة عددا اكبرمن الناس كلما اقتربنا من تحقيق دين الله والعمل به الى ان تشمل المنفعة الناس جميعا على وجه الارض بتحقيق الحرية بكل ماتشمل من حرية العمل والانتقال والاقامة فى اى مكان فى ارض الله دون عوائق من تاشيرات واقامات وكفيل وخلافه من هذه الختراعات المضادة لدين الله الذى خلق الناس متساوون فى الحقوق والواجبات -لا فرق لعربى على اعجمى الا بالتقوى - لا فرق بين فرد يعيش فى الصومال وآخر يعيش فى امريكا او اى مكان فى العالم-- تحقيقا للمساواة والعدل بين الناس جميعا -والتى تعتبر هى اساس الدين وبعده الانسانى وهدفه الاصيل
حركة لكل المظلومين تفتح باب الإنخراط
أشهبار عبد الجواد
achahbar_113@hotmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2816 - 2009 / 10 / 31
المحور: حقوق الانسان
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع
Pasted from http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=190096
ستظل حركات حقوق الانسان سواء فى الشرق او الغرب او الشمال اوالجنوب غير واقعية ودون معنى طالما تتسم بالعنصرية الوطنية
كيف يستقيم ان تتكلم عن حقوق انسان مسجون ظلما وعدوانا فمهما اعطيته من حقوق داخل السجن فلن تعطيه حقه الا بفك اسره من هذا السجن الذى فرض عليه ظلما
هذا ما حدث ويحدث يوميا لجميع ابناء الجنس البشرى فما ان يولد طفل ما فى اى مكان فى ارض الله الواحدة الا ويعطى مايسمى الجنسية لما يسمى الدولة الوطنية التى ولد فيها ولا اختيار له فى ذلك مطلقا وبالتالى يفرض عليه البقاء حبيسا فى هذا السجن المسمى دولته الوطنية وهو وحظه فى ان تكون من الدول الفقيرة ام الغنية
ياسادة لا معنى لحقوق الانسان الا اذا تحقق هذا الحق الاصيل والذى كفلته الرسالات السماوية والتى امرتنا بالسعى فى الارض والهجرة لتحصيل الرزق والعمل وهذا الحق هو حرية كل انسان فى الانتقال والاقامة والعمل فى اى مكان على وجه ارض الله دون عوائق من الاختراعات الشيطانية للدولة الوطنية كالتاشيرات والاقامات والكفييل ..... الخ
لذا يجب ان تتوحد جميع منظمات حقوق الانسان على المطالبة بهذا الحق الاساسى لاى انسان كفله له خالقه وخالق السموات والارض وسوف تتحقق له باقى الحقوق مباشرة
للمزيد يمكن زيارة هذا الموقع
ملكيرت يطرق جدران الضمير العالمي
جهاد الرنتيسي
jehad_alranteesy@hotmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2816 - 2009 / 10 / 31
المحور: حقوق الانسان
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع
Pasted from http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=
ستظل هذه المشاكل قائمة ليس فى هذا المكان فقط من العالم ولكن فى العالم كله ما لم تحل المشكلة الانسانية الكبرى وهى حرية الانسان اى انسان فى الهجرة والانتقال والاقامة والعمل فى اى مكان فى الارض وهذا ما تكفله قوانين الله وقوانين الارض بالعقل والمنطق فليس معنى ولادة الانسان فى مكان ما فى الارض ان يظل حبيس هذه البقعة من الارض المسماه الدولة الوطنية وأعتقد انه لا حل لكوارث البشرية من جوع وفقر و...الخ الا باقرار هذا القانون من ابناء الجنس البشرى وتطبيقه فى اطار من المساواة والعدل التام بين بنى البشر جميعا والتفاصيل على هذا الموفع
http://tawheedmessage.blogspot.com
Pasted from http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=189980
قراءة في كتاب بناء الدولة ل(فوكوياما)
غسان سالم
ghassan_salim@yahoo.com
الحوار المتمدن - العدد: 2819 - 2009 / 11 / 3
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع
Pasted from http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=190369
هكذا ستستمر الكوارث والحروب بسببكم ايها المثقثقفين ورجالات الدين والدولة الوطنية معبودتكم الحقيقية
ليس المطلوب بناء دولة بل المطلوب بناء الانسان اى انسان فى اى مكان واى زمان وذلك بتحقيق حريته التى اعطاها الله خالقه له بان جعل الله له حرية السعى فى ارضه "الهجرة " للحصول على رزقه والتى تشمل حرية الانتقال والعمل والاقامة فى اى مكان فى ارض الله الواحدة دون عوائق من هذا الطاغوت البشرى المسمى الدولة الوطنية كقوانين الجنسية والتاشيرت للسفر والاقامات و الكفيل .....الخ والتى ادت الى تقسيم البشر الى دول فقيرة تضم اربعة اخماس البشرية ودول غنية تشمل خمس سكان العالم فقط محتكرة الثروات الطبيعية لصالح اللذين يعيشون فيها فقط مما يسموا مواطنيين
ايها المثقفون ليس هناك بناء دولا منفصلة كسجون للناس لم يكن لاحد الحرية فى اختيارها الا لمجرد الولادة بها ولكن هناك بناء وحدات ادارية فقط كاقاليم وولايات ما يسمى الدولة الوطنية الان تضم جميع البشرية فى اطار من الحرية التى ذكرتها والمساواة والعدل الكامل بين بنى البشر جميعا تحقيقا للوحدة الانسانية اساس انسانيتنا والا كنا كقطعان الحيوانات بل اضل سبيلا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق