الأحد، 22 نوفمبر 2009

قراءة في كتاب بناء الدولة ل(فوكوياما)

غسان سالم
ghassan_salim@yahoo.com
الحوار المتمدن - العدد: 2819 - 2009 / 11 / 3
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
راسلوا الكاتب-ة  مباشرة حول الموضوع  

Pasted from "http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=190369"

هكذا ستستمر الكوارث والحروب بسببكم ايها المثقثقفين ورجالات الدين والدولة الوطنية معبودتكم الحقيقية
ليس المطلوب بناء دولة بل المطلوب بناء الانسان اى انسان فى اى مكان واى زمان وذلك بتحقيق حريته التى اعطاها الله خالقه له بان جعل الله له حرية السعى فى ارضه "الهجرة " للحصول على رزقه والتى تشمل حرية الانتقال والعمل والاقامة فى اى مكان فى ارض الله الواحدة دون عوائق من هذا الطاغوت البشرى المسمى الدولة الوطنية كقوانين الجنسية والتاشيرت للسفر والاقامات و الكفيل .....الخ والتى ادت الى تقسيم البشر الى دول فقيرة تضم اربعة اخماس البشرية ودول غنية تشمل خمس سكان العالم فقط محتكرة الثروات الطبيعية لصالح اللذين يعيشون فيها فقط مما يسموا مواطنيين
ايها المثقفون ليس هناك بناء دولا منفصلة كسجون للناس لم يكن لاحد الحرية فى اختيارها الا لمجرد الولادة بها ولكن هناك بناء وحدات ادارية فقط كاقاليم وولايات ما يسمى الدولة الوطنية الان تضم جميع البشرية فى اطار من الحرية التى ذكرتها والمساواة والعدل الكامل بين بنى البشر جميعا تحقيقا للوحدة الانسانية اساس انسانيتنا والا كنا كقطعان الحيوانات بل اضل سبيلا
http://tawheedmessage.blogspot.com


بول هيرست وجراهام طومبسون يتساءلان: -ما العولمة؟-

نجاح العلي
najahh2000@yahoo.com
الحوار المتمدن - العدد: 2819 - 2009 / 11 / 3
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
راسلوا الكاتب-ة  مباشرة حول الموضوع

from "http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=190405"



لماذا الاقتصاد الاوروبى هو الاكثر تطورا الان انه درس يتجاهله كل الاقتصاديين والمثقفين و المتدينين الذين يدعون انهم يتكلمون باسم الله
باختصار ان حرية راس المال وحرية الافراد وهما جناحى الاقتصاد " الموارد الطبيعية والموارد البشرية " فعندما فتحت اوروبا حدودها لانتقال الافراد وسمحت بحرية الاقامة والعمل فى اى مكان فى اوروبا بصرف النظر عن جنسيته --دولته الوطنية-- بالاضافة الى توحيد عملتها
هذه التجربة الفريدة بعد الولايات المتحدة الامريكية هى الحل الامثل لمشكلات العالم الاقتصادية من فقر وجوع وارهاب وذلك بتكوين الولايات المتحدة العالمية " الانسانية" والتى تتحول بمقتضاها الدولة الوطنية الى مجرد اقليم او ولاية ضمن هذا الاتحاد القائم على اسس الحريةة و المساواة والعدل بين البشرية جمعاء ممايسمح لكل فرد فى العالم بالتنقل والعمل والاقامة بكل حرية قى اية ولاية اواقليم يريده تماما كما يحدث داخل ما يسمى الدولة الوطنية او القومية



الاسطورة الكبرى

أحمد كريم
ahmad.karim27@gmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2822 - 2009 / 11 / 7
المحور: العلمانية , الدين , الاسلام السياسي
راسلوا الكاتب-ة  مباشرة حول الموضوع  

Pasted from "http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=190831"



وانا من منطلق اننى انسان مسلم اعترف لك بعد قراءتى لمقالك بانك انسان محترم وتنفيذا لامر الله الذى اؤمن به خالقا لى وللسموات والارض هذا الامر هو ماقاله فى القران " من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر " ولم يوصينا مطلقا بالقتال الا دفعا للظلم فى وقت معين قبل هذا التطور المذهل للتكنولوجيا تحقيقا لحرية الناس وارساء هذا المبدا العظيم الذى ذكرته
واننى ادرك انك تتصور ان فى العالم الان من هم متدينون ويعبدون الله رغم اعترافهم بوجوده
اخى فى الانسانية التى هى اساس الاديان السماوية -كل البشر الا مارحم ربى عدد قليل منهم - يعبدون كل شئ الا الله يشاركهم فى ذلك انتم الملحدون ابتداءا من عبادتهم لاهوائهم وانفسهم الى عبادتهم القبيلة والاسرة والطائفة وصولا الى الله الاعظم لمعظم البشرية اليوم " طاغوت العصر الحديث " وهو الدولة الوطنية سبب بلاء الانسانية بالحروب من اجل السيطرة على الثروات الطبيعية واحتكارها لصالح مايسمى شعبها دون باقى البشرية وما نتج عن ذلك من فقر اكثر من اربعة أخماس البشرية ووجود ما يقرب من مليار جائع فى الارض الان
لقد ذكرت ان الانسان يولد ويرث اسمه دون اختيارمنه مع انه لا يضار فى الغالب من ذلك وتجاهلت ان الانسان يولد ويرث ما يسمى جنسيتة الدولة الوطنية التى ولد بها دون اختيار منه ويتحتم عليه الاستمرار فى العيش فى هذا البلد سجينا لما يسمى دولته الوطنية ويتربى على عبادة هذه الدولة والموت من اجلها واجل ترابها عبادة لها واما الآخر من البشرية فليذهبوا الى الجحيم
اين حرية الانسان فى الاقامة والانتقال والعمل فى اى مكان فى الارض تحقيقا لمبدا تكافؤ الفرص بين الناس وهذه الحرية يتجاهلها المتدينون والملحدون سواء تحقيقا لعبادة الوطن والدولة الوطنية
اذن اخى العزيز لا يوجد موحدون بالله على الارض الا بتحقيق هذه الحرية للناس والغاء الحواجز الجمركية والجغرافية والتاشيرات والاقامات والكفيل...الخ تفريقا بين البشر وتحقيق المساواة والعدل التام بين كل البشر وليس داخل مايسمى الدولة الوطنية فقط وبالتالى تحويل الدولة الى مايشبه الاقليم او الولاية داخلها
شئ اخير سؤال لك والى كل الملحدين --كيف عرف محمدا ان العالم سيتطور تكنولوجيا بهذا الشكل من 1400 عام وبالتالى ذكر انه خاتم الانبياء --هل تستطيع انت ان تتنبأ بما سيكون عليه العالم بعد مئة سنة فقط ؟؟؟ وشكرا

مقدمة الطبعة الكاملة طبعة بلا تقية

تنزيه العقيلي
tanzih@ymail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2824 - 2009 / 11 / 9
المحور: العلمانية , الدين , الاسلام السياسي
راسلوا الكاتب-ة  مباشرة حول الموضوع

Pasted from "http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=191115"



دون ان اقرأ الكتاب وبعد قراءتى لبعض مقالاتك وخاصة مقالك عن الحريات الشخصية التى اعطاها الله للانسان اجد كما هو العادة من كل المثقفين والشيوخ ورجال الدين من كل الاديان السماوية وغير السماوية تتنكرون لاهم حرية اعطاها الخالق للانسان وهى حرية السعى فى ارض الله للعمل والاسترزاق والاقامة والانتقال بكل حرية لكل مكان فى ارض الله دون عوائق من اختراعات شياطين الانس مثل التأشيرات والاقامات والكفيل و.....الخ مما حول البشرية الى قطعان من الحيوانات داخل حظائر او سجون مما يسمى الدولة الوطنية معبودة البشر الحقيقية الان واعطاء كل مجموعة بشرية من هذه القطعان صفة ماانزل الله بهامن سلطان اسمها الجنسية والتى لم يكن لاحد حرية فى اختيارها والتى لا اعرف كيف كانوا يميزن بين جنسية البشر قبل اختراع الكتابة والورق
اننى لا ارى فائدة من اى كتاب اومقال لايكون هدفه النهائى تحقيق هذه الحريات والمساواة والعدل التام بين البشرية جمعاء وليس داخل ما يسمى الدولة الوطنية طاغوت العصر الحديث الذى يعبد من دون الله اومعه على الاقل وبسببه تم احتكار الثروات الطبيعية لصالح شعوب معينة مما ادى الى فقر اكثر من اربعة اخماس العالم ووجود نحو مليار جائع فى العالم بسبب الحروب التى تنشا للسيطرة على هذه الثروات والارض ومايتبعها من كوارث بيئية وانسانية
ومن الحكمة الالاهية والعدل الالهى عدم اعطاء البشر قدرة التحكم فى الهواء " احتكاره "الذى يحتوى على الاوكسجين والذى لايستطيع الانسان العيش بدونه دقائق معدودة
ارايت معى هذه الحكمة وهذا العدل من الله والذى تتجاهلون الاستفادة منه كدرس الاهى عظيم لنا -ارجو ان تشمل كتاباتكم دائما هذا الهدف النافع للبشرية جمعاء والذى هو اساس التوحيد لله للذين يؤمنون به

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق