مع اقتناعى الشديد بكل المقالة ولكن لسنا نحن فقط القرود ياسيدى الفاضل بل الامر ينطبق على كل البشرية اليوم لانه ببساطة شديدة نعيش بقانون الغابة- البقاء للاقوى - والكل يسعى لمصلحته اولا واخيرا ولتذهب كل البشرية دونه الى الجحيم بدليل: احتكار خمس العالم لاربعة اخماس الثروات الطبيعية فى الارض والتى خلقها الله فى الارض سواء للسائلين اليس هؤلاء قرود من قسم الارض الى قطع-دولا- منها الصغير ومنها الكبير ومنها الغنى بثرواته الطبيعية والبشرية ومنها الفقيرة صحراء جرداء ومن وضع الحدود لهذه الدول من اختار مكان ولادته وبالتالى ما يسمى جنسيته وبالتالى السجن المسمى دولة والذى فرض عليه ان يعيش فيه طيلة حياته لمجرد ولادته بهذا المكان ولا ينتقل منه الا بامر من هذا الطاغوت - الدولة- اين مبدأ تكافؤ الفرص والحرية والمساواة والعدل والايثار على النفس والمشاركة والاحساس بالاخر والذى يميزنا عن الحيوانات اليس اربعة اخماس البشرية تحت خط الفقر ومنهم مليار جائع الا يدل ذلك على ان الجميع قرود اليس انفاق مليارات الدولارات على الاسلحة للمحافظة على هذه الصنم المسمى دولة وطنية وعلى حدودها المزعومة هى السفه بعينه ويدل على ان الكل قرود بل وحوشا ضارية بل تلك اكثر رحمة مما يسمون انفسهم بشرا فهى لا تقتل الا لتأكل حتى لا تموت جوعا بينما نحن نقتل لاحتكار كل شئ حتى لو مات الآخرون جوعا من يساند الانظمة الاستبدادية من يناصر الاستبداد من يناصر العنصرية والطائفية والقبلية والفرقة بين البشر والنعرات القومية لماذا كلكم يامثقفى العالم وما يسمون انفسهم رجال الدين ايضا تدعون ليل نهار الى الذوبان هياما ومحبة فى الوطن والمواطنة وتنبذزن كل مايفرق بين المواطنين داخل هذا الاله الحقيقى لكم والمسمى الدولة الوطنية فى حين لا تعيرون اهتماما بما يفرق بين الانسان واخيه الانسان مما زاد الفقير فقرا وزاد اعدادهم ويموت كل يوم الالاف جوعا لماذا لا تتخلوا عن هذه النعرات القومية والعنصرية وتدعون الى الوحدة الانسانية بين بنى البشر واول خطواتها ان تتحول الدولة الى اقليم ادارى فقط كأى اقليم داخلها ما هو العدل فى ان يكون انسان دخله يتجاوز 35000 دولار فى دولة ما والآخر دخله لا يتجاوز 200 دولار ولا تقل لى العمل فالفرد فى الدول الخليجية كما هو معروف لا يعمل شيئا ودخلهم الكبير يحصلون عليه لمجرد ولادتهم فى منطقة بها اكثر من نصف احتياطى البترول فى العالم اعتقد ان كل من بنادون بتحقيق القيم الانسانية من حرية ومساواة وعدل داخل اوطانهم فقط ولا يعنيهم باقى البشرية حتى لو ماتوا جوعا وفقرا وقتلا هم فى عداد القرود بل حيوانات ضارية لا تعرف للرحمة سبيلا ولا رجوع لانسانيتنا الا بتحقيق هذه القيم بين الناس فى جميع انحاء الارض واهمها حرية الانتقال و العمل والاقامة فى اى مكان على الارض دون عوائق مما يسمى التأشيرات والاقامات والكفيل والتصاريح ...الخ من اختراع هذا الطاغوت المسمى الدولة الوطنية وكذلك حرية انتقال رؤوس الاموال و السلع والخدمات دون عوائق مما يسمى الجمارك والرسوم..الخ من اختراع هذا الطاغوت ايضا بإختصار كل ما نطالب به بين مواطنى ما يسمى الدولة الوطنية يجب ان نطالب به بين البشر جميعا والا كنا جميعا قرودا ياسيدى بل حيوانات متوحشة
مع اقتناعى الشديد بكل المقالة ولكن
ردحذفلسنا نحن فقط القرود ياسيدى الفاضل بل الامر ينطبق على كل البشرية اليوم لانه ببساطة شديدة نعيش بقانون الغابة- البقاء للاقوى - والكل يسعى لمصلحته اولا واخيرا ولتذهب كل البشرية دونه الى الجحيم بدليل:
احتكار خمس العالم لاربعة اخماس الثروات الطبيعية فى الارض والتى خلقها الله فى الارض سواء للسائلين اليس هؤلاء قرود
من قسم الارض الى قطع-دولا- منها الصغير ومنها الكبير ومنها الغنى بثرواته الطبيعية والبشرية ومنها الفقيرة صحراء جرداء ومن وضع الحدود لهذه الدول
من اختار مكان ولادته وبالتالى ما يسمى جنسيته وبالتالى السجن المسمى دولة والذى فرض عليه ان يعيش فيه طيلة حياته لمجرد ولادته بهذا المكان ولا ينتقل منه الا بامر من هذا الطاغوت - الدولة- اين مبدأ تكافؤ الفرص والحرية والمساواة والعدل والايثار على النفس والمشاركة والاحساس بالاخر والذى يميزنا عن الحيوانات
اليس اربعة اخماس البشرية تحت خط الفقر ومنهم مليار جائع الا يدل ذلك على ان الجميع قرود
اليس انفاق مليارات الدولارات على الاسلحة للمحافظة على هذه الصنم المسمى دولة وطنية وعلى حدودها المزعومة هى السفه بعينه ويدل على ان الكل قرود بل وحوشا ضارية بل تلك اكثر رحمة مما يسمون انفسهم بشرا فهى لا تقتل الا لتأكل حتى لا تموت جوعا بينما نحن نقتل لاحتكار كل شئ حتى لو مات الآخرون جوعا
من يساند الانظمة الاستبدادية من يناصر الاستبداد من يناصر العنصرية والطائفية والقبلية والفرقة بين البشر والنعرات القومية
لماذا كلكم يامثقفى العالم وما يسمون انفسهم رجال الدين ايضا تدعون ليل نهار الى الذوبان هياما ومحبة فى الوطن والمواطنة وتنبذزن كل مايفرق بين المواطنين داخل هذا الاله الحقيقى لكم والمسمى الدولة الوطنية فى حين لا تعيرون اهتماما بما يفرق بين الانسان واخيه الانسان مما زاد الفقير فقرا وزاد اعدادهم ويموت كل يوم الالاف جوعا
لماذا لا تتخلوا عن هذه النعرات القومية والعنصرية وتدعون الى الوحدة الانسانية بين بنى البشر واول خطواتها ان تتحول الدولة الى اقليم ادارى فقط كأى اقليم داخلها
ما هو العدل فى ان يكون انسان دخله يتجاوز 35000 دولار فى دولة ما والآخر دخله لا يتجاوز 200 دولار ولا تقل لى العمل فالفرد فى الدول الخليجية كما هو معروف لا يعمل شيئا ودخلهم الكبير يحصلون عليه لمجرد ولادتهم فى منطقة بها اكثر من نصف احتياطى البترول فى العالم
اعتقد ان كل من بنادون بتحقيق القيم الانسانية من حرية ومساواة وعدل داخل اوطانهم فقط ولا يعنيهم باقى البشرية حتى لو ماتوا جوعا وفقرا وقتلا هم فى عداد القرود بل حيوانات ضارية لا تعرف للرحمة سبيلا
ولا رجوع لانسانيتنا الا بتحقيق هذه القيم بين الناس فى جميع انحاء الارض واهمها حرية الانتقال و العمل والاقامة فى اى مكان على الارض دون عوائق مما يسمى التأشيرات والاقامات والكفيل والتصاريح ...الخ من اختراع هذا الطاغوت المسمى الدولة الوطنية وكذلك حرية انتقال رؤوس الاموال و السلع والخدمات دون عوائق مما يسمى الجمارك والرسوم..الخ من اختراع هذا الطاغوت ايضا
بإختصار كل ما نطالب به بين مواطنى ما يسمى الدولة الوطنية يجب ان نطالب به بين البشر جميعا والا كنا جميعا قرودا ياسيدى بل حيوانات متوحشة