من هذا المقال يتضح لكل ذى بصيرة ان الدولة قامت على اسس قبلية عنصرية ومصالح ذاتية فئوية احتكارية وربما لم تكن بهذا السوء وهذه الوحشبة الاحتكارية الاستبدادية عند بداية تكوينها فقد كانت مفتوحة الحدود وكان الانتقال سهلا ومبسرا لاى مكان فى الارض والعيش فيه بدليل اننا نجد عائلات من اسس عرقية مختلفة فى الدولة والرئيس اوباما فى امريكا والجاليات العرقية المختلفة فى كل دول العالم دليل على ذلك اما بعد اختراع الطباعة وبداية عمل المستندات الشخصية كجوازات السفر وماتبعها من اقامات وتأشيرات وخلافه اصبح يكاد يكون من المستحيل انتقال الافراد والسلع بين ما يسمى الدول التى اصبحت بالتالى سجنا كبيرا لهم فرض عليهم منذ الولادة حتى الممات الا من لهم وساطة من اصحاب السلطة والنفوذ فى هذه الدول والتى اسميها طاغوت العصر الحديث وسبب بلاء البشرية من حروب وكوارث وجوع وفقر يعانى منه اربعة اضماس البشرية اليوم فأين الكتاب والمثقفين ورجال الدين الذين اصبحوا خدما لهذا الطاغوت بدليل اهتمامهم فقط بالدعوة الى ما يسمى حقوق الانسان داخل دولهم فقط التى هى الاههم الحقيقى اين هم من تحقيق الوحدة الانسانية بين بنى البشر فى اطار من المساواة والعدل والحرية واهمها حرية الانتقال والعمل والاقامة فى اى مكان فى الارض والتى اعتقد ان هذه الحرية هى التى تميزنا عن الحيوانات التى يتم حبسها داخل حظائرها ووشمها كوشم الجنسية الذى نعطيه لكل فرد داخل ما يسمى الدولة الوطنية
من هذا المقال يتضح لكل ذى بصيرة ان الدولة قامت على اسس قبلية عنصرية ومصالح ذاتية فئوية احتكارية وربما لم تكن بهذا السوء وهذه الوحشبة الاحتكارية الاستبدادية عند بداية تكوينها فقد كانت مفتوحة الحدود وكان الانتقال سهلا ومبسرا لاى مكان فى الارض والعيش فيه بدليل اننا نجد عائلات من اسس عرقية مختلفة فى الدولة والرئيس اوباما فى امريكا والجاليات العرقية المختلفة فى كل دول العالم دليل على ذلك اما بعد اختراع الطباعة وبداية عمل المستندات الشخصية كجوازات السفر وماتبعها من اقامات وتأشيرات وخلافه اصبح يكاد يكون من المستحيل انتقال الافراد والسلع بين ما يسمى الدول التى اصبحت بالتالى سجنا كبيرا لهم فرض عليهم منذ الولادة حتى الممات الا من لهم وساطة من اصحاب السلطة والنفوذ فى هذه الدول والتى اسميها طاغوت العصر الحديث وسبب بلاء البشرية من حروب وكوارث وجوع وفقر يعانى منه اربعة اضماس البشرية اليوم
ردحذففأين الكتاب والمثقفين ورجال الدين الذين اصبحوا خدما لهذا الطاغوت بدليل اهتمامهم فقط بالدعوة الى ما يسمى حقوق الانسان داخل دولهم فقط التى هى الاههم الحقيقى
اين هم من تحقيق الوحدة الانسانية بين بنى البشر فى اطار من المساواة والعدل والحرية واهمها حرية الانتقال والعمل والاقامة فى اى مكان فى الارض والتى اعتقد ان هذه الحرية هى التى تميزنا عن الحيوانات التى يتم حبسها داخل حظائرها ووشمها كوشم الجنسية الذى نعطيه لكل فرد داخل ما يسمى الدولة الوطنية